لقد تساءل عدد لانهائي من أبناء جنسنا البشري عن تلك النجوم المتلألئة، ولطالما فكر الفلاسفة والعلماء عن ماهيتها وعن وصف طبيعتها الخلابة، لا طاقة لنا للوصول إلى تلك النجوم؛ ومع هذا فلا زلنا نراقبها يوماً بعد يوم حتى أغرت بعضنا بجمالها الفاتن وضوءها الساحر. لقد أصبح منا من هو أسير لتلك النجوم لا يستطيع التوقف عن التفكير فيها، وهنا نتساءل لما يحدث ذلك؟ لماذا يشد جمال النجوم بعضنا بقوة حتى لا يتوقف عن النظر إليها كلما سمحت له الفرصة بذلك؟ في رحلتنا القصيرة هذه بين النجوم سوف نتخيل أننا رحالة في مركبة فضائية تطوف بنا حول نجوم درب التبانة، سنحكي قصتنا معها وعن العلاقة التي تربطنا بها، وسنتعرف على حقيقة النجوم وحياتها وكيفية رصدها، وسنصل إلى أبعد من ذلك إلى المكان التي نشأة منه النجوم وإلى النتائج والبقايا التي خلفتها النجوم من كواكب ومواد عضوية، إنها أكثر النتائج إبهاراً في الكون كله! إنها الحياة كما نعرفها، أو بالأحرى كما لم نعرفها حتى الآن حق المعرفة.
لقد تساءل عدد لانهائي من أبناء جنسنا البشري عن تلك النجوم المتلألئة، ولطالما فكر الفلاسفة والعلماء عن ماهيتها وعن وصف طبيعتها الخلابة، لا طاقة لنا للوصول إلى تلك النجوم؛ ومع هذا فلا زلنا نراقبها يوماً بعد يوم حتى أغرت بعضنا بجمالها الفاتن وضوءها الساحر. لقد أصبح منا من هو أسير لتلك النجوم لا يستطيع التوقف عن التفكير فيها، وهنا نتساءل لما يحدث ذلك؟ لماذا يشد جمال النجوم بعضنا بقوة حتى لا يتوقف عن النظر إليها كلما سمحت له الفرصة بذلك؟ في رحلتنا القصيرة هذه بين النجوم سوف نتخيل أننا رحالة في مركبة فضائية تطوف بنا حول نجوم درب التبانة، سنحكي قصتنا معها وعن العلاقة التي تربطنا بها، وسنتعرف على حقيقة النجوم وحياتها وكيفية رصدها، وسنصل إلى أبعد من ذلك إلى المكان التي نشأة منه النجوم وإلى النتائج والبقايا التي خلفتها النجوم من كواكب ومواد عضوية، إنها أكثر النتائج إبهاراً في الكون كله! إنها الحياة كما نعرفها، أو بالأحرى كما لم نعرفها حتى الآن حق المعرفة.