عزيزي القارِئ، لا أدري إن اختبرْتَ شُعور الوحدةِ عندما تُدركُ فجأةً أنَّ علاقتك بالآخَرين معدُومة، وأنَّكَ معزول تمامًا عن العالَمِ، مِمَّا يجعلكَ تشعرُ بجمود تفكيركَ وعاطفتكَ، ومع عدمِ وجودِ مَن تلجأ إليهِ!عندَ بقائك وحيدًا قُمْ باتِّخاذِ خطواتكَ الصَّغيرة بالتغييرِ، وابدأ بتحرير نفسكَ مِن أجل أن تخلو بذاتِكَ، عندَها ستُدركُ الجمالَ الموجودَ في الحياةِ، ولا تنسَ أنَّ الكتابَ هو رفيقكَ الَّذي لا يُفارقُكَ، فلازِمهُ.
عزيزي القارِئ، لا أدري إن اختبرْتَ شُعور الوحدةِ عندما تُدركُ فجأةً أنَّ علاقتك بالآخَرين معدُومة، وأنَّكَ معزول تمامًا عن العالَمِ، مِمَّا يجعلكَ تشعرُ بجمود تفكيركَ وعاطفتكَ، ومع عدمِ وجودِ مَن تلجأ إليهِ!عندَ بقائك وحيدًا قُمْ باتِّخاذِ خطواتكَ الصَّغيرة بالتغييرِ، وابدأ بتحرير نفسكَ مِن أجل أن تخلو بذاتِكَ، عندَها ستُدركُ الجمالَ الموجودَ في الحياةِ، ولا تنسَ أنَّ الكتابَ هو رفيقكَ الَّذي لا يُفارقُكَ، فلازِمهُ.