الجدة هي الأم الثانية، وهي الحضن الدافئ، وهي مصدر الطمأنينة ومنبع الحكمة، ذاكرتها تعجُّ بتجارب جمَّة وخبرات عظيمة، تنهمر باستمرار لتعطي أحفادها الكثير مِن الفوائد.فها هي الجدة في هذا الكتاب تجمع أحفادها كل ليلة، وتحكي لهم حكاية تزخر بالكثير مِن الحكمة والفائدة والمتعة، فتُصغِي الآذان، وتلمع الأعين، وتبتهج القلوب، ويمتلئ المكان بالدفء.وعند نهاية كل قصة تزخر عقول الأطفال بالفوائد والحِكَم، وينتشر السرور والسعادة في كل مكان.
الجدة هي الأم الثانية، وهي الحضن الدافئ، وهي مصدر الطمأنينة ومنبع الحكمة، ذاكرتها تعجُّ بتجارب جمَّة وخبرات عظيمة، تنهمر باستمرار لتعطي أحفادها الكثير مِن الفوائد.فها هي الجدة في هذا الكتاب تجمع أحفادها كل ليلة، وتحكي لهم حكاية تزخر بالكثير مِن الحكمة والفائدة والمتعة، فتُصغِي الآذان، وتلمع الأعين، وتبتهج القلوب، ويمتلئ المكان بالدفء.وعند نهاية كل قصة تزخر عقول الأطفال بالفوائد والحِكَم، وينتشر السرور والسعادة في كل مكان.